تومك ستيفن كينغ أنه لا يكتب قصص ملهمة مثل "الهروب من شيفشن"

Anonim

تلقى ستيفن كينج اعترافا بالإجماع كماجستير في الرعب، وعلى الأقل معظم قصصه ورواياته أكثر من مجرد قصص مخيفة، لا يدرك الكثيرون أن الكاتب قادر أيضا على إنشاء شيء إيجابي ومتفائل. علاوة على ذلك، بمجرد حدوثه لمقابلة رجل لم يعتقد أن فرانك دربونت كان يستند إلى "تبادل لاطلاق النار من شوشنكا" فرانك درابونتا.

في اليوم الآخر أصبح كينغ ضيف عرض أخبار BBC Hardtalk، الذي قال خلالها إن الرعب في أعماله لا ينبع أبدا من مشاهد العنف والدم، وفي الوقت نفسه أخبر القصة، مع التركيز على مدى النمطية النمطية تصور للناس. وفقا للمؤلف، في يوم من الأيام التقى امرأة في الشارع، الذي اعترف به وقال:

"أنا أعرف من أنت! أنت ستيفن كينج! تكتب كل هذه الأشياء الرهيبة. وهذا أمر طبيعي. كل شيء على ما يرام. لكني أحب ما يثير المزاج، على سبيل المثال، فيلم "هروب من شوغل". ثم اعترض الكاتب أنه أنشأ هذه القصة، لكنه لا يؤمن.

بالطبع، كان الملك وعلى الرغم من أنه أدى إلى الكثير من الشخصيات المروعة (وهو على الأقل بنسيفز من "IT"!)، ولكن في الوقت نفسه، فإن الكتب التي لا تنسى تفعل كيف تنتمي القراء إلى الأبطال. يعرف المؤلف كيفية خلق جو من الوجود والقوة لتعاطفه والتعاطف فيه، وفي قلب مؤامراته تكمن بالتأكيد لا رغبة بسيطة في تخويف شخص ما.

اقرأ أكثر